س7 : نهض الأدب شعرًا ونثرًا في فترة صراع الإمارة(206 - 300هـ) بالأندلس.
أ - ما أسباب هذه النهضة؟ وما مظاهرها في الشعر؟
ب - كيف كان النثر في هذه الفترة؟
جـ - متى بدأ ظهور الموشحات؟ وما أسباب ظهورها؟
جـ : أ- أسباب نهضة الأدب في فترة صراع الإمارة بالأندلس:
1 - التقدم الاجتماعي والثقافي. 2 - الصراع العنصري.
3 - الاحتكاك بين عناصر الأندلس من عرب ومولدين ومتعربين
- ومظاهر النهضة الأدبية في هذه الفترة في الشعر :
لم يعد الشعر مَقصورا على التقليد للمحافظين بل ظهرت فيه اتجاهات حديثة بعضها وافد من الشرق وبعضها نابع من الأندلس.
ب - أما النثر في هذه المرحلة:
فظل متأثرا بنثر المشرق الذي من أعلامه "عبد الحميد الكاتب والجاحظ". وظلت موضوعاته الخطب والرسائل ونحوها.
جـ - وأول هذا التجديد :
نشأة الموشحات؛ نتيجة لازدهار الموسيقا ، وشيوع الغناء فهي استجابة لحاجة اجتماعية وفنية ، وبدأ ظهورها في منتصف القرن الثالث الهجري على يد (مُقَدِّمِ بنِ مُعافَر القبري)
ومن أمثلة ذلك قول عبد الرحمن الأوسط إلى صديقه الشاعر عبد الله بن الشَّمِر:
ما تَراهُ في اصْطِباحٍ وَعُقودُ القَــطرِ تُنْثَرْ
ونَسِيمُ الرَّوْضِ يَختَا لُ عَلى مِسـكٍ وعَنْبَرْ
س8: ما أسباب و مظاهر ازدهار الثقافة و الحياة الأدبية في عصر الخلافة (300 - 422هـ) ؟
جـ : أسباب ازدهار الثقافة و الحياة الأدبية في عصر الخلافة
1 - تأصل الثقافة العربية. 2 - زيادة الاهتمام بالعلم.
3 - إنشاء المكتبات الجامعة.
4 - تشجيع الخلفاء والاستقرار والرخاء.
- ومظاهر ازدهار الأدب في عصر الخلافة :
1 - ظهور اتجاهات جديدة في الشعر ، وبعض أنواع النثر.
2 - تطور الاتجاهات القديمة وازدهارها.
3 - وجود بعضِ الأفكارِ الشعرية التي استحدثت نتيجة للنهضة العلمية.
4 - تسرب بعض الأفكار العلمية إلى الشعر مثل قول "ابنِ عبدِ رَبِّهِ" عن الفلكيين:
والأرضَ كُرْوِيَّةً حَفَّ السَّماءُ بها فَوقًا وتَحتًا وصَارَتْ نُقطةً مَثلاً
5 - وفرة الإنتاج الأدبي وانتشاره بين الأندلسيين.
6 - الازدواج اللغوي عن طريق تسرب بعض الألفاظ العامية على لغة الشعر الفَصيحة.
7 - الاهتمام بتصوير العهد الذهبي للأندلس بتصوير كل مظاهره الجادة واللاهية.
8 - شيوع الشعر وانتشاره حتى قِيلَ: "إنهم أنطقوا به غير الإنسان".
9 - ظهور التأريخ الأدبي الذي يشتمل على مزيج من التراجم ، وأخبار الشعر والشعراء ومختارات من شعرهم ، مثل كتاب "طبقات الشعراء بالأندلس" لمؤلفه محمد بن هشام المَرْوَانى ، وكذلك ظهور التأليف الأدبي مثل كتاب (العِقدِ الفَريد) لابن عبد ربه .
س9 : في عصر ملوك الطوائف (422 - 897هـ) تعددت مراكز الثقافة بعد أن كانت مركزة في قرطبة في عصر الخلافة .. فما نتائج هذا التعدد ؟
جـ : نتائج هذا التعدد :
1 - امتلأت قصور ملوك الطوائف بكثير من العلماء و الفقهاء و الشعراء .
2 - صار التنافس على الظفر بكل شخصية لامعة لا يقل عن التنافس السياسي.
3 - ساعدت حياة الترف على تطور بعض أغراض الشعر فازدهر شعر الغزل على يد ابن زيدون ، كما تطور شعر الوصف و الخمريات ، ولا سيما في وصف الطبيعة .
4 - تنوعت أساليب الموشحات ، وسجلت نهضة هائلة .
س10 : ما أغراض الشعر التي ازدهرت في عصر المرابطين و الموحدين ؟
جـ : من أغراض الشعر التي ازدهرت نتيجة لتعرض المسلمين لهجمات الأعداء الشرسة مراثي المدن و المممالك الأندلسية ، ومن من أشهرها مرثية ابن الآبار البلنسي ، و مرثية صالح الرندي لقرطبة ، ومرثية ابن سهل الإسرائيلي لإشبيلية .. كما ازدهر الشعر الصوفي ، وكان من أعلامه : " محي الدين بن عربي " .
س11: كيف صار حال الشعر في عهد بني الأحمر في غرناطة ؟
جـ : أصبح الشعر مجرد اجترار (استرجاع) لذكريات الماضي ، ولا يكاد الشعراء يضيفون لأشعارهم إلا بعض الزخارف اللفظية والمحسنات البديعية . و تدهورت الأحوال السياسية والعسكرية لمملكة غرناطة ، وتدهورت معها حياة الأدب و الشعر ، وفي النهاية قام عبد الله بن الأحمر بتسليمِ غرناطة للأسبان وهو يبكى فقالت له أمه :
اِبكِ مثلَ النِّساءِ مُلكاً عَظيمًا لَم تُحافِظْ عليهِ مثلَ الرِّجالِ
أ - ما أسباب هذه النهضة؟ وما مظاهرها في الشعر؟
ب - كيف كان النثر في هذه الفترة؟
جـ - متى بدأ ظهور الموشحات؟ وما أسباب ظهورها؟
جـ : أ- أسباب نهضة الأدب في فترة صراع الإمارة بالأندلس:
1 - التقدم الاجتماعي والثقافي. 2 - الصراع العنصري.
3 - الاحتكاك بين عناصر الأندلس من عرب ومولدين ومتعربين
- ومظاهر النهضة الأدبية في هذه الفترة في الشعر :
لم يعد الشعر مَقصورا على التقليد للمحافظين بل ظهرت فيه اتجاهات حديثة بعضها وافد من الشرق وبعضها نابع من الأندلس.
ب - أما النثر في هذه المرحلة:
فظل متأثرا بنثر المشرق الذي من أعلامه "عبد الحميد الكاتب والجاحظ". وظلت موضوعاته الخطب والرسائل ونحوها.
جـ - وأول هذا التجديد :
نشأة الموشحات؛ نتيجة لازدهار الموسيقا ، وشيوع الغناء فهي استجابة لحاجة اجتماعية وفنية ، وبدأ ظهورها في منتصف القرن الثالث الهجري على يد (مُقَدِّمِ بنِ مُعافَر القبري)
ومن أمثلة ذلك قول عبد الرحمن الأوسط إلى صديقه الشاعر عبد الله بن الشَّمِر:
ما تَراهُ في اصْطِباحٍ وَعُقودُ القَــطرِ تُنْثَرْ
ونَسِيمُ الرَّوْضِ يَختَا لُ عَلى مِسـكٍ وعَنْبَرْ
س8: ما أسباب و مظاهر ازدهار الثقافة و الحياة الأدبية في عصر الخلافة (300 - 422هـ) ؟
جـ : أسباب ازدهار الثقافة و الحياة الأدبية في عصر الخلافة
1 - تأصل الثقافة العربية. 2 - زيادة الاهتمام بالعلم.
3 - إنشاء المكتبات الجامعة.
4 - تشجيع الخلفاء والاستقرار والرخاء.
- ومظاهر ازدهار الأدب في عصر الخلافة :
1 - ظهور اتجاهات جديدة في الشعر ، وبعض أنواع النثر.
2 - تطور الاتجاهات القديمة وازدهارها.
3 - وجود بعضِ الأفكارِ الشعرية التي استحدثت نتيجة للنهضة العلمية.
4 - تسرب بعض الأفكار العلمية إلى الشعر مثل قول "ابنِ عبدِ رَبِّهِ" عن الفلكيين:
والأرضَ كُرْوِيَّةً حَفَّ السَّماءُ بها فَوقًا وتَحتًا وصَارَتْ نُقطةً مَثلاً
5 - وفرة الإنتاج الأدبي وانتشاره بين الأندلسيين.
6 - الازدواج اللغوي عن طريق تسرب بعض الألفاظ العامية على لغة الشعر الفَصيحة.
7 - الاهتمام بتصوير العهد الذهبي للأندلس بتصوير كل مظاهره الجادة واللاهية.
8 - شيوع الشعر وانتشاره حتى قِيلَ: "إنهم أنطقوا به غير الإنسان".
9 - ظهور التأريخ الأدبي الذي يشتمل على مزيج من التراجم ، وأخبار الشعر والشعراء ومختارات من شعرهم ، مثل كتاب "طبقات الشعراء بالأندلس" لمؤلفه محمد بن هشام المَرْوَانى ، وكذلك ظهور التأليف الأدبي مثل كتاب (العِقدِ الفَريد) لابن عبد ربه .
س9 : في عصر ملوك الطوائف (422 - 897هـ) تعددت مراكز الثقافة بعد أن كانت مركزة في قرطبة في عصر الخلافة .. فما نتائج هذا التعدد ؟
جـ : نتائج هذا التعدد :
1 - امتلأت قصور ملوك الطوائف بكثير من العلماء و الفقهاء و الشعراء .
2 - صار التنافس على الظفر بكل شخصية لامعة لا يقل عن التنافس السياسي.
3 - ساعدت حياة الترف على تطور بعض أغراض الشعر فازدهر شعر الغزل على يد ابن زيدون ، كما تطور شعر الوصف و الخمريات ، ولا سيما في وصف الطبيعة .
4 - تنوعت أساليب الموشحات ، وسجلت نهضة هائلة .
س10 : ما أغراض الشعر التي ازدهرت في عصر المرابطين و الموحدين ؟
جـ : من أغراض الشعر التي ازدهرت نتيجة لتعرض المسلمين لهجمات الأعداء الشرسة مراثي المدن و المممالك الأندلسية ، ومن من أشهرها مرثية ابن الآبار البلنسي ، و مرثية صالح الرندي لقرطبة ، ومرثية ابن سهل الإسرائيلي لإشبيلية .. كما ازدهر الشعر الصوفي ، وكان من أعلامه : " محي الدين بن عربي " .
س11: كيف صار حال الشعر في عهد بني الأحمر في غرناطة ؟
جـ : أصبح الشعر مجرد اجترار (استرجاع) لذكريات الماضي ، ولا يكاد الشعراء يضيفون لأشعارهم إلا بعض الزخارف اللفظية والمحسنات البديعية . و تدهورت الأحوال السياسية والعسكرية لمملكة غرناطة ، وتدهورت معها حياة الأدب و الشعر ، وفي النهاية قام عبد الله بن الأحمر بتسليمِ غرناطة للأسبان وهو يبكى فقالت له أمه :
اِبكِ مثلَ النِّساءِ مُلكاً عَظيمًا لَم تُحافِظْ عليهِ مثلَ الرِّجالِ
الأحد نوفمبر 22, 2009 8:49 am من طرف ناصر الكردوسي
» نواتج التعلم
السبت نوفمبر 21, 2009 7:37 am من طرف ناصر الكردوسي
» مسابقة وممارسة ومناقصة
الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 10:56 am من طرف ناصر الكردوسي
» فيرس H1N1
الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 10:32 pm من طرف ناصر الكردوسي
» هدية من السماء!!!!!!!!!
الخميس أكتوبر 22, 2009 8:40 am من طرف ناصر الكردوسي
» مراحل وضع خطة التحسين المدرسى
الإثنين أغسطس 10, 2009 3:05 pm من طرف محمدالسراح
» الدعوة الى جودة التعليم
السبت أغسطس 08, 2009 9:46 am من طرف محمدالسراح
» مبارك عليكم موقعكم من ابو مبارك
الثلاثاء مايو 12, 2009 10:39 pm من طرف ناصر الكردوسي
» اماكن ومتحدثين
الجمعة مايو 08, 2009 4:45 pm من طرف علاء الدين احمد عبد الحلي